الثلاثاء، 7 أكتوبر 2008

تساؤلات غريبة


تساؤلات غريبة تثير اسئلة كثيرة اكتر منها مثيره لاجابات

أنت مسلمة؟
أنت ليه مش بدخنى؟
أنت مبسوطة ليه انهارده اوى كدة؟فى حاجة معينة حصلت؟
أنت مدايقة علشان هو خدعك و لا علشان بتحبيه؟
فىىىىىىىى اييييييييييه............
هو أنا لازم علشان أكون مبسوطة لازم حاجة معينة تحصل ؟
هو لازم أفكر فى سبب انبساطى؟؟!!
طب ما افكر فى الى مدايقنى وأتجنبه افضل
هتفرق فى ايه اذا كنت مدايقة علشان بحبه و لا علشان خدعنى؟؟
النتيجة واحدة ....أنا مدايقة و خلاص...يمكن للسببين معا ...يمكن مش علشان اى سبب منهما.
هو معنى ان عندى افكار متتحررة انى مش مسلمة؟
مش بعرف اجاوب على أسئلة ....مش بعرف...
ياريت الناس ترحمنى و تبطل تثير أسئلة ملهاش أجابة

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

لو ظهرتي مبسوطة الناس هتسأل مبسوطة كده ليه؟ ولو ظهرتي متضايقة الناس هتسأل متصايقة ليه؟ وكأن الطبيعي هو ان الواحد يكون تنح وبارد ومافيش على وشه أي مشاعر علشان الناس ما تسألش!!!!!!
أحسن حاجة تطنشي الناس دي وجاوبي على السؤال المستقز بسؤال مستفز أكتر منه (الهجوم خير وسيلة للدفاع)
وبالنسبة للتدين والأفكار المتحررة عايز أقول ان فيه ناس كتير فاهمين الموضوع ده غلط ومنهم اللي بياخد اتجاه سلبي جدا ويخلي الدين يسيطر على كل حاجة في حياته بدون تفكير حتى يصل للتخلف الكامل ومنهم اللي بياخد اتجاه برضه سلبي جدا لكن في الاتجاه التاني ويفكر بطريقة ضد الدين بالكامل حتى يصل لدرجة الإلحاد والاتنين غلط
وبرضه أحسن حل لكل الأنواع دي هو الطناش وماتخليش السؤال ياخد في مخك أكتر من انه سؤال مستفز ورديتي عليه بإجابة مستفزة زيه والموضوع انتهى

rody يقول...

هى فعلا الناس مبتبطلش كلام و لا أسئلة اما بخصوص التناحة و البرود صدقنى جربت ..فيش فايدة بيسألو برده :)

اما موضوع ان الناس بيفهموا موضوع التحرر غلط فأنت عندك حق الناس معندهاش وسط فى الامور دى اما تدين وكل حاجة ينسبها للدين و يجعلها حلال او حرام و النص التانى بيرمى الدين وراء ظهرة و يكمل حياته و سعتها بيكون الحكم على الاشياء من خلال المبادىء و المصلحة العامة
المشكلة ان انا لأ دة و لأ دة انا بين البنين التدين دة بينى و بين ربنا

غير معرف يقول...

طول ما بتهتمي بآراء الناس عمرك ما هترتاحي وبرضه عمرك ما هترضي الناس
وافتكري قصة جحا وابنه والحمار
أهم حاجة تكوني مقتنعة باللي بتعمليه وادي أكبر طناش للناس على بعضهم بآراءهم وبكل حاجة فيهم (بما فيهم أنا)