الثلاثاء، 31 يوليو 2007

I'm waiting any thing new to be happen in my life.

السبت، 14 يوليو 2007

زعلانة اوى

اول مرة فى حياتى اشعر بمثل هذه الرغبة .

الرغبة فى الانتقام. انى امسك حد و اغسلة و امسح بيه البلاط.

و اعرفه مقامة صح.

عمرى ما سمحت لحد يتعامل معايا كدة او انى اسكت لو حد اهاننى كنت عاى طول بعرف اخد حقى او على الاقل بعرف افش غليلى انما للاسف انا معرفتش اعمل كدة مع مديرى فى الشغل.بس نفسى الظروف تحطه ادامى تانى و انا اعرفه قيمة نفسه كويس.

عن الديمقراطية

عن الديمقراطية

قرب قرب قرب ...محاضرة مجانية ..فى الديمقراطية..من رئيس الدولة اللى هى...قرب قرب قرب...قالك ايه قالك آه ..قالك عليز تحكم؟...خدها منى كلمة صريحة فصيحة..و انت فوق ...فوق الناس...حتى ان كنت واطى و دون...هلسك يبقى مسار للاجيال...تخريفك يبقى قانون....مزنوق فى كام مليون؟

افتح باب الاستعباد ...سميه استيراد...عقود...عمولات و سلاح...سميه انفتاح او سميه اصلاح....زهقت؟

....اقفل الباب و الشباك...سميه تصحيح او استدراك كان حد بيراجع وراك؟...شوف بلاد العالم.... لف و دوركما الدبور...حاور ناور العب كمان فى الدستور...طول دقنك...و ان حبكت البس عمة...و قول مصلحة عامة... صاحب انهاردة عدو امبارح...تنح فى المرد...لون فى الكلام... وان سألوك سميه سلام... و طول ما انت راعى لقطيع..الكل يمأمأ لما تقول...هز عصاك... سميه تطبيع...غير الملامح فى المرايا...سوق الناس بالعصاية...او بالتجويع...سطح تفه عقول الخلق....امحى كل اللى يقولك لأ...بصاجات و رقصة و طبلة و رق...الليل الليل يا ميمون ....اى عك و سميه فنون...نسبة نجاحاك ميه الميه..صبح و ظهر و عصر و مغربية...غير فى التسمية...مرة شيوعى و مرة اشتراكى...او رأس مالى والحرية و الوطنية...و ان سألوك لحكمك اساس رد بكل حماس...قول بصراحة او ببجاحة...طبعا الديمقراطية .

الخميس، 12 يوليو 2007

كنت اراها كل يوم و انا فى طريقى الى العمل ,جالسة على الرصيف تضع طفلها على رجليها و عينيها تملئها نظرة حزن عميقة و هى تنقل بصرها بين الماره و بين طفلها.

طالما اطلت النظر اليها و انا اسير امامها يوميا بالسيارة و اعتقد انها قد لاحظت نظراتى لها.

انا فعلا كنت اريد فهم لغز تلك السيدة!!!!ولماذا تجلس هكذا؟ و فى هذا الميعاد المبكر!!!امر محير!!!ولكنى انشغلت و نسيت الامر كليا و لم اعد اسير من هذا الطريق الاّّّّّّّّّن.

لا يوجد وقت للعيش بسعادة

نحن نقنع أنفسنا بان حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج

نستقبل طفلنا الأول، او طفلا أخر بعده


ومن ثم نصاب بالإحباط لان أطفالنا مازالوا صغارا، ونؤمن بان
الأمور ستكون على مايرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن


ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن،
ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم .

ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل

عندما نحصل على سيارة جديدة،
ورحلة سفر وأخيرا أن نتقاعد


الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن

فإن لم يكن الآن، فمتى إذاً؟

حياتك مملوءة دوما بالتحديات، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها
بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات



كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ

ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها،

عقبة في الطريق يجب عبورها،

عمل يجب انجازه،

دين يجب دفعه،

ووقت يجب صرفه،

كي تبدأ الحياة

ولكني أخيرا بدأت أفهم بان هذه الأمور كانت هي الحياة .


وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لا وجود للطريق نحو السعادة.

السعادة هي بذاتها الطريق ... ولذلك فاستمتع بكل لحظة .

لاتنتظر

أن تنتهي المدرسة، كي تعود من المدرسة،

أن يخف وزنك قليلا، او أن تزيد وزنك قليلا،

أن تبدأ عملك الجديد، او أن تتزوج،

أن تبلغ مساء الجمعة، أو صباح الأحد،

أن تحصل على سيارة جديدة او على أثاث جديدة،

أن يأتي الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء،

أو تحل بداية الشهر أو منتصفه،

أن يتم إذاعة أغنيتك على الراديو،

أن تموت،

أن تولد من جديد، كي تكون سعيدا

السعادة

هي رحلة وليست محطة تصلها

لاوقت أفضل كي تكون سعيدا أكثر من الآن

عش وتمتع باللحظة الحاضرة

" القائل مجهول "