فى لحظات سحطى و غضبى العن هذا الزمان الذى يتباطى عن المضى قدما الى الأمام و العنة اكثر و أكثر عندما يتسابق الخطى و نحن نجلس سويا...العنة مع كل دقيقة يسلبنى اياها و أتسائل
لماذا لا يضعنى هذا الزمان اللعين فى حساباته؟
لماذا لا يرعانى و يرأف بحالى و يقدر انى حقا أحتاج لهذه السويعات التى نقضيها سويا؟
أللعن هذا الزمان الذى دائما ما يعاند رغباتى و يتسابق فى الرحيل عندما أرجوه البقاء
العنه و العنه و المزيد من اللعنات لن يضر شيئا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
أكيد فى لحظات كتير اتمنينا ان الزمن يوقف عندها مايتحركش.....وفى ايام حسيت فيها انى عايز اتشعبط فى عقارب الساعه علشان ما تمشيش ..
لكن منكرش ان ساعات بتمنى ان الايام تجرى بسرعه...يمكن علشان تخرج من حالةحزن او يمكن علشان تنسى مرور الوقت برضو نعمه....كل المشكله ان اللحظات الحلوه غاليه قوى وعمرها ما هتتعوض ...حتى بالمزيد والمزيد من اللعنات
اللحظات الحلوة عمرها قصير D:
إرسال تعليق